ورأيتُها أنثَى كهيئةِ لؤلؤٍ وأظنُّها مخلوقةٌ من فضّتي
وحفظتها حفظاً كحفظِ كرامتِي أخشَى عليها من رياحِ التِربتِ !
ربّيتها في قلبِ عاشقها إلى ان صار عاشِقُها يدندنُ ونّتي
قد كانَ لي في حُبّها مأوى وقد كانت ليَ الأحضانُ تمسحُ دمعتِي ..
وحفظتها حفظاً كحفظِ كرامتِي أخشَى عليها من رياحِ التِربتِ !
ربّيتها في قلبِ عاشقها إلى ان صار عاشِقُها يدندنُ ونّتي
قد كانَ لي في حُبّها مأوى وقد كانت ليَ الأحضانُ تمسحُ دمعتِي ..